تحولت الخرجة الأخيرة للسفير الفرنسي الحالي إلى حديث العام والخاص وداخل أجهزة الدولة الجزائرية، على خلفية اتصالاته الغريبة التي أجراها مع بعض المسؤولين وأطراف في الجهاز التنفيذي من أجل الضغط عليهم وتمكين بعض الوسائل الإعلامية في الجزائر من الاستفادة من الإشهار! وهي الخطوة التي قالت بشأنها مصادر موثوقة لـ"البلاد" إنها خلفت غضبا شديدا في أعلى هرم بالسلطة، على اعتبار أن ما أبداه السفير الفرنسي يعتبر تدخل صارخ في صلاحيات الدولة وفي مسائل تتعلق بالشؤون الداخلية للجزائر ... في وقت قالت فيه مصادر أخرى، ما علاقة الوزير بهاته الوسائل الإعلامية؟ ولماذا تحرك من أجلها يا ترى؟
Tags:
البلاد